كلما قرأتُ عملاً من الأعمال التي تُمنح الجوائز الأدبية، أبحث بصورة عفوية عن اللاوعي الإنساني فيه، ولا أقصد بذلك الالتزام الآيديولوجي؛ لأنني لا أطيق فكرة
اللغة الإنجليزية هي اللغة الأولى في دول مثل الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وبريطانيا وإيرلندا وأستراليا ونيوزيلندا وجنوب إفريقيا. وللغة الإنجليزية اليوم وضع خاص أيضاً في
قالتها الطفلة المغربية الفائزة بسباق «تحدي القراءة العربي» لهذا العام مريم أمجون: «القراءة مستشفى العقول». لله درك يا مريم، من أين أتيت بهذا الوصف الدقيق؟
ينطلق يوم الإثنين 5 نوفمبر 2018 في باريس موسم المكافآت الأدبية الفرنسية، مع اعلان الفائزين بجائزة “فيمينا” أولا ومن ثم “ميديسيس” الثلاثاء و”رونودو” و”غونكور” الاربعاء.