عبدالله الخان والإمارات

ابراهيم-الهاشمي

عبدالله الخان.. ذاكرة بصرية وشفاهية ثرية، جاب بعدسة كاميرته الكثير من المناطق والدول، ووثق الكثير من المناسبات والفعاليات، لم يكن مصور مناسبات فقط، فهو عين شاهدة على الزمن، اختصر المسافة بين المشاهد والكلمة، رصد الزمان والمكان ومفردات ومفاصل الحياة، وبعين ليست مجرد عين لاقطة بل عين محترفة مارست التصوير باحترافية المتعلم الذي درس هذا الفن بحب وشغف، ومارسه بهيام وعشق.

ما يملكه من أرشيف مصور شاهد على حقب زمنية مختلفة توثق ما يختصر ألف كلمة وكلمة في مشهد واحد كانت عينه تصطاده بفنية المصور وفنية المشاهد وفنية المبدع الذي يجعل الصورة تنطق أكثر منها مجرد لقطة.

عبدالله الخان.. ذاكرة بصرية وشفاهية ثرية، جاب بعدسة كاميرته الكثير من المناطق والدول، ووثق الكثير من المناسبات والفعاليات، لم يكن مصور مناسبات فقط، فهو عين شاهدة على الزمن، اختصر المسافة بين المشاهد والكلمة، رصد الزمان والمكان ومفردات ومفاصل الحياة، وبعين ليست مجرد عين لاقطة بل عين محترفة مارست التصوير باحترافية المتعلم الذي درس هذا الفن بحب وشغف، ومارسه بهيام وعشق.

ما يملكه من أرشيف مصور شاهد على حقب زمنية مختلفة توثق ما يختصر ألف كلمة وكلمة في مشهد واحد كانت عينه تصطاده بفنية المصور وفنية المشاهد وفنية المبدع الذي يجعل الصورة تنطق أكثر منها مجرد لقطة.

عبدالله الخان والإمارات
جريدة الخليج