رحيل الناقد والأكاديمي الجزائري حسين خمري
رحل مؤخراً الناقد والأكاديمي الجزائري المعروف حسين خمري عن عمر ناهز الـ 66 عاماً بسبب مضاعفات فيروس كورونا، حيث نعاه عدد كبير من أصدقائه عبر مواقع التواصل الاجتماعي. ولد حسين خمري عام 1955 وتخرج في جامعة السوربون الفرنسية بدكتوراه في الأدب الحديث. ورغم محاولاته الأدبية لكنه تفرغ للكتابة النقدية والعمل الأكاديمي حيث أشرف على عدد من الرسائل الجامعية وشارك في لجان تحكيم واستشارت نقدية متنوعة. حيث عمل أستاذاً في جامعة قسنطينة، شرق الجزائر، وترأس قسمها للترجمة، كما أشرف على عدّة مجلات في النقد والدراسات الأدبية والترجمة. ومِن بين كتبه التي بدأ بنشرها مطلع التسعينيات: "بنية الخطاب الأدبي"، و"بنية الخطاب النقدي"، و"فضاء المُتخَّيل"، و"الظاهرة الشعرية العربية: الحضور والغياب"، و"سرديات النقد: في تحيل آليات الخطاب النقدي المعاصر"، و"نظرية النص"، ومِن ترجماته: "عن الترجمة" لبول ريكور.
وتدور مقلته الحزينة - شعر حسين مردان
- 2021-01-14
- بستان العويس
-
الدروب الظليلة
2020-11-22 من المكتبات -
الغول البهي
2020-11-11 من المكتبات
مؤسسة العويس الثقافية تنظم حلقة نقاشية (افتراضية) عن كتاب «حسن شريف… محطات وتجارب وشهادات»
تنظم مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية حلقة نقاشية (افتراضية) عن كتاب «حسن شريف... محطات وتجارب وشهادات» الذي يوثق مسيرة وتجربة رائد الفن المفاهيمي في الإمارات الفنان الراحل حسن شريف
ما فات كبار الموسيقى العربية – بقلم عبداللطيف الزبيدي
هل نلوم كبار الفنانين في القرن الماضي على أن ورثاءهم ليسوا في المستوى؟، ما ذنب العمالقة في جميع مجالات الثقافة، إذا كان القادمون 10 أو 20% من قامات المغادرين؟ هذا كلام تهويني، وإلا فمن من المؤلفين الموسيقيين الآن يمثل 20% من محمد عبد الوهاب، أو بليغ حمدي؟ من أراد أن يفتري على تاريخ الفن كذباً فله ذلك. لا أحد يُنكر فضل الأساطين، فلولاهم لكان كل تاريخ الموسيقى العربية هباء منثوراً. إذا كنا لا نعرف كيف كان مستوى الغناء في العصر العباسي،
-
قَصيدَتُها ومَلحَمته – بقلم سمير عطا الله
2021-01-17 مقالات -
عسل منفلوط – بقلم سمير عطا الله
2021-01-06 مقالات -
لهفة لقاء سنة جديدة! – بقلم طالب الرفاعي
2021-01-06 مقالات -
ازرع شجرة – إبراهيم مبارك
2021-01-05 مقالات
ملتقى “وثائق الاتحاد.. تاريخ ينبض بالحياة”
سيف الرحبي: الضوء الإنساني العميق لن يختفي رغم كل التحديات
الحنين للطفولة جذر الشعر والأدب وهو عودة إلى تلك الطفولات الآفلة. قال الشاعر والكاتب سيف الرحبي "ربما من الصعب إيقاف الخراب، وكأن العدوان والتدمير جاء على أكثر المدن تماساً مع الذاكرة العربية وخصوصاً في المشرق العربي، كدمشق، وبيروت، وبغداد، وصنعاء، التي كونت الذاكرة الوجودية والثقافية للإنسان العربي، وكوّنت المعرفة والهوية. وهذه